بينما كان يتظاهر مع الثوار في مدينة ( الحراك في درعا )..... عاجلته رصاصة الغدر النصيري الصفوي..... لتخترق جمجمته ...... لكنه وبفضل الله لم يمت.... إلا أنه يعاني اليوم من شلل وتوقف عن النطق....[ ما عدا القرآن الكريم ].... معجرات نراها في هذه الثورة العظيمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق