دمشق | عام على انتفاضة الاموي ومظاهرة ساحة المرجة :
في مثل هذا اليوم من السنة الماضية يوم الجمعة 25-3-2011 خرجت أكبر مظاهرة شهدتها العاصمة دمشق في هذه الثورة حيث خرج آلاف المصلين من مسجد بني أمية الكبير في العاصمة دمشق ، حيث قاطعوا خطبة مدير الأوقاف أحمد قباني الذي كان يمجد بشار وحكمه ويسيء لشهداء درعا ، فأوقفه جمهور المصلين وبدؤوا بالهتاف "بالروح بالدم نفديك يا درعا" و "الله سورية حرية وبس"
مقطع لبدء الهتاف ضمن مسجد بني أمية الكبير
http://www.youtube.com/ watch?v=BDhK5JVFjrs
مقطع للمظاهرة في صحن المسجد والمصور لا يستطيع أن يخفي فرحه بالمظاهرة
http://www.youtube.com/ watch?v=AgXO_2W5Sa8
ثم سارت المظاهرة في سوق الحميدية وكانت بالآلاف
http://www.youtube.com/ watch?v=43_XVgDJSNo
ووصل المتظاهرون لساحة المرجة بقلب العاصمة دمشق بالقرب من وزارة الداخلية وهتفوا "بالروح بالدم نفديك يا درعا"
http://www.youtube.com/ watch?v=fpdekOoVYHM
ثم هاجمهم رجال الأمن وفضوا المظاهرة بالقوة واعتقلوا عددا كبيرا من الشباب ، ومنذ ذلك اليوم يتم ملء ساحة المرجة بالمئات من رجال الأمن لمنع المتظاهرين من الوصول إليها وقاموا بإغلاق المساجد القريبة من الساحة "بحجة الصيانة" ، ما زال ذلك اليوم يرعبهم حتى الآن .
في مثل هذا اليوم من السنة الماضية يوم الجمعة 25-3-2011 خرجت أكبر مظاهرة شهدتها العاصمة دمشق في هذه الثورة حيث خرج آلاف المصلين من مسجد بني أمية الكبير في العاصمة دمشق ، حيث قاطعوا خطبة مدير الأوقاف أحمد قباني الذي كان يمجد بشار وحكمه ويسيء لشهداء درعا ، فأوقفه جمهور المصلين وبدؤوا بالهتاف "بالروح بالدم نفديك يا درعا" و "الله سورية حرية وبس"
مقطع لبدء الهتاف ضمن مسجد بني أمية الكبير
http://www.youtube.com/
مقطع للمظاهرة في صحن المسجد والمصور لا يستطيع أن يخفي فرحه بالمظاهرة
http://www.youtube.com/
ثم سارت المظاهرة في سوق الحميدية وكانت بالآلاف
http://www.youtube.com/
ووصل المتظاهرون لساحة المرجة بقلب العاصمة دمشق بالقرب من وزارة الداخلية وهتفوا "بالروح بالدم نفديك يا درعا"
http://www.youtube.com/
ثم هاجمهم رجال الأمن وفضوا المظاهرة بالقوة واعتقلوا عددا كبيرا من الشباب ، ومنذ ذلك اليوم يتم ملء ساحة المرجة بالمئات من رجال الأمن لمنع المتظاهرين من الوصول إليها وقاموا بإغلاق المساجد القريبة من الساحة "بحجة الصيانة" ، ما زال ذلك اليوم يرعبهم حتى الآن .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق