from سوريا يا حبيبتي أعيدي لي كرامتي http://ift.tt/1BIwxtO
via IFTTT
أخي في الله أخبرني متى تغضبْ ؟ إذا انتهكت محارمنا إذا نُسفت معالمنا،ولم تغضبْ إذا قُتلت شهامتنا،إذاديست كرامتنا إذا قامت قيامتنا،ولم تغضبْ فــأخبرني متى تغضــبْ ؟ إذا نُهبت مواردنا،إذانكبت معاهدنا إذاهُدمت منازلنا،إذاقطعت طرائقنا وظلت قدسناتُغصبْ ولم تغضبْ فأخبرني متى تغضبْ ؟ عدوي أوعدوك يهتك الأعراض يعبث في دمي لعباً إذالله للحـــرمات للإسلام لم تغضبْ فأخبـــرني متى تغضبْ ؟!
الخميس، 15 أكتوبر 2015
صحيفة بريطانية :: وزير الدفاع الأمريكي يتعهد بردع النفوذ الروسي "صحيفة الغارديان" 2015/10/15 تعهد وزير الدفاع الأميركي آشتون كارتر باتخاذ "كل الخطوات اللازمة" ضد عودة ظهور روسيا التي تتحدى واشنطن المحبطة في أوروبا الشرقية والشرق الأوسط. وقال كارتر إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد أحاط بلاده بـ"غطاء من العزلة" لن يخلعه سوى تغيير جذري في السياسة. وأضاف منتقدا التدخل العسكري الروسي في أوكرانيا وسوريا "سنتخذ كل الخطوات اللازمة لردع نفوذ وإكراه وعدوان روسيا الضار والمزعزع للاستقرار". وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن النقد الذي وجهه كارتر -خلال الكلمة التي ألقاها في مؤتمر للجيش الأمريكي أمس- تضمن بعض أقوى العبارات التي صدرت عن إدارة الرئيس باراك أوباما حتى الآن والتي كانت مصممة منذ أن جاءت إلى السلطة على "إعادة ضبط" العلاقات مع روسيا ونقلها في اتجاه أكثر تعاونا. وقال كارتر أيضا إن بلاده "لم ولن توافق على التعاون مع روسيا" طالما ظلت على مواصلة "إستراتيجية خاطئة" في سوريا لدعم عميلها بشار الأسد. ومن جانبها زعمت روسيا أن الولايات المتحدة تجاهلت مبادرات لإجراء مشاورات رفيعة المستوى بشأن سوريا رافضة إرسال وفد إلى موسكو أو استقبال وفد روسي رفيع المستوى. وقال ديمتري بيسكوف -الناطق باسم بوتين- "نظرا للوضع الحالي في سوريا فإن رفض الحوار لا يساعد في إنقاذ البلد والمنطقة من تنظيم الدولة". وأشارت غارديان إلى أن الخلاف الدبلوماسي على مدى استجابة المجتمع الدولي للحرب السورية يعكس مواقف ائتلافين بارزين لهما أهداف متباينة. فروسيا وإيران ونظام الأسد "المستبد" قد سرعوا الهجوم العسكري على أعداء الأسد، وهذا الائتلاف يهدف حاليا إلى استعادة حلب في الأيام القادمة بدعم من الطائرات الحربية الروسية وقوات برية إيرانية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق