from سوريا يا حبيبتي أعيدي لي كرامتي http://ift.tt/1BIwxtO
via IFTTT
أخي في الله أخبرني متى تغضبْ ؟ إذا انتهكت محارمنا إذا نُسفت معالمنا،ولم تغضبْ إذا قُتلت شهامتنا،إذاديست كرامتنا إذا قامت قيامتنا،ولم تغضبْ فــأخبرني متى تغضــبْ ؟ إذا نُهبت مواردنا،إذانكبت معاهدنا إذاهُدمت منازلنا،إذاقطعت طرائقنا وظلت قدسناتُغصبْ ولم تغضبْ فأخبرني متى تغضبْ ؟ عدوي أوعدوك يهتك الأعراض يعبث في دمي لعباً إذالله للحـــرمات للإسلام لم تغضبْ فأخبـــرني متى تغضبْ ؟!
الجمعة، 16 أكتوبر 2015
مصادر :: قوات عسكرية موالية لإيران في محيط حلب والقيادة روسية "وكالة آكي" 2015/10/16 أكّدت مصادر سورية مقربة من النظام السوري أن استعادة السيطرة على مدينة حلب (شمال) تعتبر الآن أولوية بالنسبة للنظام ويبني عليها كثيرا ًمن الآمال. وشددت على أن قوات حزب الله اللبناني المشاركة لحشود قوات النظام لا تخضع لسلطة إيرانية وإنما تأتمر بأوامر من القيادة العسكرية الروسية في سورية. وقالت المصادر للوكالة الإيطالية "القوات التي يحشدها النظام في محيط حلب تضم مقاتلين من حزب الله اللبناني ومقاتلين أجانب، ووضع لقيادتها ميدانياً ضباطاً سوريين ممن تلقوا تدريبات عسكرية في روسيا خلال العقد الأخير، وضباطاً من روسيا والصين وكوبا للتدريب، أما الأوامر فتصدر عن غرفة العمليات العسكرية الروسية في سورية، فيما تسعى إيران لأن تبقى القيادة التنفيذية الميدانية بيدها لا بيد ضباط سوريين". وكشفت هذه المصادر عن وجود "عدم ثقة" بين قوات النظام والقوات، التي تسيطر عليها إيران داخل سورية، كميليشيات حزب الله وميليشيات شيعية عراقية أخرى. وقالت "لا يثق الإيرانيون والمقاتلون الشيعة عموماً بالضباط المشرفين على قوات النظام، وأعلنوا أكثر من مرة أن ضباطاً من قوات النظام سلّموا مناطق تحت سيطرتهم وسيطرة حزب الله للمعارضة وأنهم قاموا ببيع مقاتلين شيعة لتنظيمات عسكرية متشددة مقابل مكاسب مادية، وهو ما تؤكد إيران على أنه لن يتكرر"، حسب زعمها. ولقد أشارت تقارير متعددة إلى وصول آلاف الجنود الإيرانيين إلى سورية لمساعدة قوات النظام في هجوم وشيك متوقع على مناطق المعارضة في حلب وحماة بمساندة من سلاح الجو الروسي، ولم يتم التأكد من أنها حشود إيرانية أم حشود من الفيلق الرابع (من جنسيات سورية ولبنانية وعراقية) الذي تولت روسيا عملية تنظيمه وتسليحه ليكون بمثابة قوة أرضية تساند طيرانه.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق