from سوريا يا حبيبتي أعيدي لي كرامتي http://ift.tt/1BIwxtO
via IFTTT
أخي في الله أخبرني متى تغضبْ ؟ إذا انتهكت محارمنا إذا نُسفت معالمنا،ولم تغضبْ إذا قُتلت شهامتنا،إذاديست كرامتنا إذا قامت قيامتنا،ولم تغضبْ فــأخبرني متى تغضــبْ ؟ إذا نُهبت مواردنا،إذانكبت معاهدنا إذاهُدمت منازلنا،إذاقطعت طرائقنا وظلت قدسناتُغصبْ ولم تغضبْ فأخبرني متى تغضبْ ؟ عدوي أوعدوك يهتك الأعراض يعبث في دمي لعباً إذالله للحـــرمات للإسلام لم تغضبْ فأخبـــرني متى تغضبْ ؟!
الخميس، 12 نوفمبر 2015
روحاني :: الأهم في سورية مكافحة الارهاب ومصير الأسد قضية ثانوية "صحيفة كورييري ديلا سيرا" 2015/11/12 وصف الرئيس الايراني حسن روحاني الجدل الراهن حول مصير بشار الأسد ضمن حل سياسي محتمل للأزمة السورية بـ"القضية الثانوية"، وقال في مقابلة مع الصحيفة الايطالية الخميس "بالنسبة لنا، في سورية المهم هو مكافحة الإرهاب"، على حد وصفه. ونوه روحاني، عشية جولة أوروبية تبدأ من العاصمة الايطالية روما، بأن لقاءات فيينا حول سورية تشكل "المرة الأولى التي تجلس فيها كبرى بلدان منطقتنا على طاولة واحدة، وهذا إنجاز كبير في حد ذاته". وأضاف "على الرغم من امتلاك الولايات المتحدة وروسيا وإيران وتركيا والمملكة العربية السعودية وجهات نظر مختلفة"، حول القضية السورية "إلا أن ما يحدث، يمثل إشارة إلى إمكانية البحث عن حلول للأزمات الإقليمية معا". ورأى أن "المشكلة السورية معقدة للغاية، ولا يمكننا أن نتوقع أن يتم حلها في جولة واحدة من المفاوضات"، لكن "هناك فرصة جديدة، ونحن نؤمن بأن لا حل عسكري للأزمة السورية، بل سياسي"، مؤكدا "انها خطوة صغيرة تعطينا بصيص أمل"، وفق ذكره. أما عن مصير بشّار الأسد، فقد أشار روحاني إلى أن "المهم بالنسبة لنا هي مكافحة الإرهاب في سورية"، فـ"كل البلدان تقاتل ضد تنظيم (الدولة الإسلامية)، وينبغي أن تكون عودة السلام والاستقرار الأولوية رقم واحد"، لكي "يتمكن السوريون من العودة إلى بيوتهم وتعود سورية إلى أن تكون بلدا آمنا". وأردف أما "القضايا الأخرى فهي ثانوية، وأيا كان قرار الحكومة ومستقبل سورية، فالأمر متروك للشعب السوري، وينبغي للبلدان والقوى الأخرى ألا تتدخل"، في هذا الشأن، بل أن "تمهد الطريق لاجراء انتخابات حرة في البلاد، وسنحترم أي شخص يتم انتخابه" في سورية، على حد زعمه. وبشأن التحالف الروسي الإيراني ضد تنظيم (الدولة الإسلامية) ودعم الأسد، رأى حسن روحاني"انها شراكة مهمة بين إيران وروسيا والعراق وسورية للتوصل إلى اتفاق للتعاون في مجال محاربة التنظيم"، حيث "تركز روسيا بشكل أكبر على العمليات في سورية، وربما ستوسع نطاق عملها في المستقبل على العراق أيضا". وأضاف الرئيس الايراني، لكن "أعتقد أن من المهم أن تركز جميع بلدان العالم على مكافحة الإرهاب"، فـ"تنظيم (الدولة الإسلامية) يشكل تهديدا للمنطقة برمتها، وللمناطق الأخرى أيضا، بما فيها الاتحاد الأوروبي". وتابع "منطقتنا في حالة اضطراب، وقد كنا من أول من دعم الجيش العراقي ضد تنظيم (الدولة الإسلامية)"، مؤكدا "لو لم نفعل ذلك، فربما كانت قد سقطت بغداد بالفعل"، وفق تقديره.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق