from سوريا يا حبيبتي أعيدي لي كرامتي http://ift.tt/1BIwxtO
via IFTTT
أخي في الله أخبرني متى تغضبْ ؟ إذا انتهكت محارمنا إذا نُسفت معالمنا،ولم تغضبْ إذا قُتلت شهامتنا،إذاديست كرامتنا إذا قامت قيامتنا،ولم تغضبْ فــأخبرني متى تغضــبْ ؟ إذا نُهبت مواردنا،إذانكبت معاهدنا إذاهُدمت منازلنا،إذاقطعت طرائقنا وظلت قدسناتُغصبْ ولم تغضبْ فأخبرني متى تغضبْ ؟ عدوي أوعدوك يهتك الأعراض يعبث في دمي لعباً إذالله للحـــرمات للإسلام لم تغضبْ فأخبـــرني متى تغضبْ ؟!
الجمعة، 23 أكتوبر 2015
قائد سلاح الجو البلجيكي ينتقد عدم دقة الغارات الروسية بسورية "صحيفة لا ليبر بلجيك" 2015/10/23 عبر قائد سلاح الجو البلجيكي الجنرال فرد فانسينا، عن قلقه تجاه الآليات المتبعة من قبل الطيران الروسي العامل في سورية، مشيراً إلى توفر معلومات عن استخدام الروس غالباً لقنابل "غير موجهة وغير دقيقة الأهداف"، على حد وصفه. ويشير الجنرال فانسينا، في مقابلة أجرتها معه الصحيفة البلجيكية، الصادرة بالفرنسية ونُشرت اليوم، إلى أن قوات التحالف الدولي تتصرف بعكس ذلك، فـ"التحالف يستخدم دائماً قنابل موجهة بأشعة الليزر أو نظم الأقمار الصناعية، ما يسمح باصابة دقيقة للأهداف المحددة وبتفادي أي أضرار أو ضحايا مدنية"، على حد قوله. ونفى الجنرال البلجيكي إمكانية وصف ما يحدث في السماء السورية حالياً، بـ"العملية الجوية الدولية الواسعة النطاق"، وقال "الأمر هنا مختلف عما حدث في البلقان عام 1999، فالقوات الجوية الروسية أصبحت حالياً بديلاً عن سلاح الجو السوري الذي يفتقر إلى إمكانيات الإستمرار في أداء مهامه"، حسب تعبيره. ورأى أن الحاجة باتت ملحة للتوصل إلى إتفاق أمريكي – روسي لتحديد قواعد العمل لتفادي أي إشتباك جوي بين طائرات التحالف الدولي والطائرات الروسية، ما قد يساهم في زيادة تعقيد العلاقات الدولية. وأوضح قائد سلاح الجو البلجيكي أن ما يجري حالياً في سورية يؤكد أن روسيا تستميت من أجل الدفاع عن آخر معقل لها في الشرق الأوسط، وأنها تتصرف بمنطق الحرب الباردة وبروح من الحنين للاتحاد السوفيتي السابق. ورداً على سؤال يتعلق بما تقوله المعارضة السورية بأن نظام الاسد يستخدم طائرات بدون طيار لقصف مواقعها، بدا الجنرال فانسينا متحفظاً، وقال "سمعنا هذا الكلام ولكننا لسنا متأكدين منه". ولكنه أضاف بأن الروس والايرانيين يستخدمون طائرات بدون طيار، ما يشكل خطراً على طائرات التحالف الدولي.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق