from سوريا يا حبيبتي أعيدي لي كرامتي http://ift.tt/1BIwxtO
via IFTTT
أخي في الله أخبرني متى تغضبْ ؟ إذا انتهكت محارمنا إذا نُسفت معالمنا،ولم تغضبْ إذا قُتلت شهامتنا،إذاديست كرامتنا إذا قامت قيامتنا،ولم تغضبْ فــأخبرني متى تغضــبْ ؟ إذا نُهبت مواردنا،إذانكبت معاهدنا إذاهُدمت منازلنا،إذاقطعت طرائقنا وظلت قدسناتُغصبْ ولم تغضبْ فأخبرني متى تغضبْ ؟ عدوي أوعدوك يهتك الأعراض يعبث في دمي لعباً إذالله للحـــرمات للإسلام لم تغضبْ فأخبـــرني متى تغضبْ ؟!
الخميس، 18 أغسطس 2016
العاهل الاردني يبحث مع بوغدانوف تطورات الاوضاع في سوريا "وكالة بترا" 2016/8/18 بحث المبعوث الرئاسي الروسي الخاص للشرق الأوسط وافريقيا نائب وزير خارجية روسيا ميخائيل بوغدانوف مع العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني اليوم الخميس تطورات الأوضاع في سوريا وسبل التعامل معها. وذكرت وكالة الأنباء الأردنية أنه "جرى خلال اللقاء تأكيد أهمية تكثيف التعاون والتنسيق بين روسيا والولايات المتحدة الأمريكية فيما يخص الجهود المبذولة للتوصل إلى حل سياسي شامل للأزمة السورية". وأضافت أن "اللقاء تناول الجهود الإقليمية والدولية المبذولة للتصدي لخطر الإرهاب وعصاباته ضمن استراتيجية شمولية. ونقلت الوكالة عن المبعوث الروسي إعرابه عن تقدير بلاده لجهود الأردن في التعامل مع أزمة اللجوء السوري وما يقدمه من خدمات إنسانية وإغاثية للاجئين السوريين. وأكد بوغدانوف دعم بلاده لكل ما من شأنه توفير الظروف الملائمة لعودة اللاجئين إلى بلادهم. وفي وقت سابق اليوم الخميس التقى رئيس الوزراء الأردني الدكتور هاني الملقي المبعوث الروسي وبحثا العلاقات الثنائية وتطورات الأوضاع في المنطقة لا سيما ما يتعلق بالقضية الفلسطينية والأزمة السورية. واستعرض الملقي خلال اللقاء تداعيات الازمة السورية على الاردن واستقباله نحو 1,3 مليون سوري منهم حوالي عشرة في المئة يعيشون في مخيمات اللجوء ما يشكل ضغطا كبيرا على البنية التحتية والخدمات الاساسية المقدمة للمواطنين في قطاعات التعليم والصحة والمياه وسوق العمل. وأعرب الملقي عن الأمل "في أن تستمر روسيا في حث المجتمع الدولي على تقديم الدعم اللازم للأردن لتمكينه من مواجهة اعباء اللجوء السوري على الدولة وعلى المجتمعات المستضيفة". وأكد موقف الاردن الداعي إلى إيجاد حل "سياسي" للازمة في سوريا مبينا اهمية العمل بشكل متواز على ايجاد حلول لجميع المشاكل في المنطقة.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق