from سوريا يا حبيبتي أعيدي لي كرامتي http://ift.tt/1BIwxtO
via IFTTT
أخي في الله أخبرني متى تغضبْ ؟ إذا انتهكت محارمنا إذا نُسفت معالمنا،ولم تغضبْ إذا قُتلت شهامتنا،إذاديست كرامتنا إذا قامت قيامتنا،ولم تغضبْ فــأخبرني متى تغضــبْ ؟ إذا نُهبت مواردنا،إذانكبت معاهدنا إذاهُدمت منازلنا،إذاقطعت طرائقنا وظلت قدسناتُغصبْ ولم تغضبْ فأخبرني متى تغضبْ ؟ عدوي أوعدوك يهتك الأعراض يعبث في دمي لعباً إذالله للحـــرمات للإسلام لم تغضبْ فأخبـــرني متى تغضبْ ؟!
الثلاثاء، 9 أغسطس 2016
الجيش الأمريكي يستعين بمتعاقدين استخباراتيين للمشاركة في الحرب السورية "موقع الدايلي بيست" 2016/8/9 قال الموقع الاخباري الأمريكي إن الجيش الأمريكي يدفع ملايين الدولارات للمتعاقدين الاستخباراتيين من خارج المؤسسة العسكرية، حتى يشاركوا في القتال الدائر بسوريا. وأشار الموقع إلى أن وزارة الدفاع الأمريكية تصدر كل يوم في الخامسة مساءا قائمة بالعقود التي تستحق أكثر من 7 مليون دولار. وفى 27 يونيو الماضى كانت هناك تفصيلة لافتة، حيث بإمكان المتعاقدين العسكريين، أفراد من خارج المؤسسة العسكرية، العمل داخل سوريا مع القوات الأمريكية الموجودة هناك بالفعل وعددها 300. وبدت هذه المرة الأولى التي يعترف فيها البنتاغون علنا أن متعاقدين يلعبون دورا في الحرب ضد تنظيم "داعش" داخل سوريا، كما أنها إشارة أخرى على أن الجيش الأمريكي يعمق تدخله في مصير البلاد. ووفقا لإعلان التعاقد، فإن شركة "63 للحلول الاستخباراتية" وهي شركة استخباراتية خاصة، حصلت على تعاقد قيمته 10 مليون دولار دون عطاء لتقديم خدمات التحليل الاستخباراتي. ووفقا للبنتاغون، فإن العمل سيكتمل خلال العام المقبل في ألمانيا وإيطاليا وفي سوريا. وإلى جانب هذا، فإن التفاصيل ليست وفيرة. فعلى سبيل المثال من الصعب القول، في ظل ضآلة المعلومات المتاحة، كم عدد المتعاقدين الذين سيذهبون إلى البلاد بموجب التعاقد. فربما يكون عدد قليل من المحللين الاستخباراتيين يحصلون على أجور كبيرة. جدير بالذكر أن المتعاقدين كان لهم دور بالغ السوء أثناء الحرب الأمريكية في العراق، وأثاروا ضجة كبيرة بسبب الجرائم التي ارتكبوها خلال سنوات الاحتلال الأمريكي، ومن الممكن أن يثير دخولهم في دائرة الحرب السورية القلق من احتمالات تكرار جرائمهم مرة أخرى.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق