from سوريا يا حبيبتي أعيدي لي كرامتي http://ift.tt/1BIwxtO
via IFTTT
أخي في الله أخبرني متى تغضبْ ؟ إذا انتهكت محارمنا إذا نُسفت معالمنا،ولم تغضبْ إذا قُتلت شهامتنا،إذاديست كرامتنا إذا قامت قيامتنا،ولم تغضبْ فــأخبرني متى تغضــبْ ؟ إذا نُهبت مواردنا،إذانكبت معاهدنا إذاهُدمت منازلنا،إذاقطعت طرائقنا وظلت قدسناتُغصبْ ولم تغضبْ فأخبرني متى تغضبْ ؟ عدوي أوعدوك يهتك الأعراض يعبث في دمي لعباً إذالله للحـــرمات للإسلام لم تغضبْ فأخبـــرني متى تغضبْ ؟!
الاثنين، 23 نوفمبر 2015
مباحثات أمريكية سعودية إماراتية تهدف الى حل الأزمة السورية "و ا م" 2015/11/23 وصل وزير الخارجية الامريكي جون كيري الاثنين الى ابوظبي للقاء مسؤولين اماراتيين، في مسعى لتشكيل وفد من المعارضة السورية المدعومة من دول غربية وعربية، للمشاركة في مباحثات مع النظام. وكان مسؤول امريكي افاد في وقت سابق ان كيري يأمل في لقاء مسؤولين سعوديين في زيارته الى الامارات، والتي تأتي بعد ايام من اعلانه ان سوريا التي تشهد نزاعا داميا متعدد الأطراف منذ آذار/مارس 2011، قد تبدأ مرحلة “انتقال سياسي كبير” في غضون “اسابيع″. واشارت وكالة الأنباء الاماراتية الى ان كيري اطلع بن زايد على “نتائج المحادثات التي عقدت مؤخرا في فيينا حول الأزمة السورية والاتصالات التي أجرتها واشنطن مع حلفائها بشان الأفكار والحلول التي تهدف الى وضع حد لهذه الأزمة الإنسانية والسياسية والأمنية”. واطلق كيري تصريحاته عن الانتقال السياسي في سوريا اثر توصل دول كبرى معنية بالنزاع السوري ابرزها الولايات المتحدة والسعودية الداعمة للمعارضة، وروسيا وايران الداعمة للنظام، الى اتفاق في فيينا منتصف تشرين الثاني/نوفمبر ينص على وقف لاطلاق النار واجراء انتخابات يشارك فيها السوريون في الداخل والخارج وصياغة دستور جديد للبلاد. كما تأتي مباحثات الامارات في ظل تحركات دبلوماسية مكثفة لانهاء النزاع الذي ادى الى مقتل اكثر من 250 الف شخص، اذ من المقرر ان يزور الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ايران اليوم بينما يزور الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند واشنطن وموسكو الثلاثاء والخميس. ومن المقرر ان تستضيف السعودية في كانون الاول/ديسمبر مؤتمرا موسعا للمعارضة السورية، بشقيها السياسي والفصائل المسلحة التي تصنف بانها “معتدلة” بهدف توحيد مواقفها قبل مفاوضات مرتقبة مع النظام، بحسب مبعوث الامم المتحدة ستيفان دي ميستورا. واوضحت الوكالة ان لقاء كيري وبن زايد بحث ايضا في “جهود التحالف الدولي في محاربة التطرف والارهاب”، في اشارة الى الائتلاف الذي تقوده واشنطن ضد تنظيم "داعش"، وتشارك فيه الامارات.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق