from سوريا يا حبيبتي أعيدي لي كرامتي http://ift.tt/1BIwxtO
via IFTTT
أخي في الله أخبرني متى تغضبْ ؟ إذا انتهكت محارمنا إذا نُسفت معالمنا،ولم تغضبْ إذا قُتلت شهامتنا،إذاديست كرامتنا إذا قامت قيامتنا،ولم تغضبْ فــأخبرني متى تغضــبْ ؟ إذا نُهبت مواردنا،إذانكبت معاهدنا إذاهُدمت منازلنا،إذاقطعت طرائقنا وظلت قدسناتُغصبْ ولم تغضبْ فأخبرني متى تغضبْ ؟ عدوي أوعدوك يهتك الأعراض يعبث في دمي لعباً إذالله للحـــرمات للإسلام لم تغضبْ فأخبـــرني متى تغضبْ ؟!
الثلاثاء، 24 نوفمبر 2015
حسن عبد العظيم :: القاهرة دائما تحرك الأجواء نحو الحل السياسي "صحيفة اليوم السابع" 2015/11/24 أعرب رئيس الهيئة الوطنية السورية، حسن عبد العظيم، عن أمله فى أن يسهم مؤتمر الرياض المنتظر لقوى المعارضة السورية فى تشكيل وفد يحظى بالقبول والتوازن ويستطيع ان يكون طرفا مفاوضا مع الوفد الحكومى. وقال عبد العظيم فى تصريحات للصحيفة المصرية إن القاهرة دائما تحرك الأجواء نحو الحل السياسى للأزمة السورية، ونأمل ان تستمر القاهرة فى دعمها لهذا الاتجاه وأن تستضيف مؤتمرا أخر يضم كل أطياف المعارضة السورية لتشكيل جبهة لقوى الديمقراطية، مضيفا أن مؤتمر المعارضة السورية سواء كان فى الرياض أو فى القاهرة فالهدف واحد، لافتا إلى أن هناك تنسيق بين مصر والسعودية على أعلى مستوى للتوصل لحل لهذه الأزمة. وأشار إلى أن هيئة التنسيق الوطنية السورية على استعداد للمشاركة فى الاجتماع الذى دعت إليه المملكة العربية السعودية منتصف شهر ديسمبر المقبل، والذى يستهدف توحيد كلمة المعارضة وتشكيل وفد من مختلف أطراف المعارضة السورية للتفاوض مع وفد الحكومة تنفيذا لخطة اجتماعات فيينا الأخيرة من أجل التوصل لحل سياسى للأزمة السورية الراهنة. وأوضح عبدالعظيم أنه التقى اليوم الأمين العام لجامعة الدول العرببة وجرى التشاور حول مجمل الأوضاع على الساحة السورية وجهود حل الأزمة السورية وطرق الحل وموقف الهيئة من الحل السياسى ولقاءات فيينا ومدلولاتها وهذا الموقف من المشاركة فى مؤتمر الرياض المرتقب. ولفت إلى وجود توافق فى وجهات النظر بين وفد هيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الديمقراطى الذى يضم إلى جانب المنسق العام، محمد احمد حجازى كعضو مكتب تنفيذى وفايز حسين كعضو مجلس مركزى ومدير مكتب هيئة التنسيق الوطنية بالقاهرة فيما يتعلق بالرؤية والتحليل ووسائل الحل وضرورة المشاركة فى أى لقاء يخدم الحل السياسى للأزمة السورية وطريقة وقف العنف والتطرف ونزيف الدماء السورى والدمار والنزوح والهجرة الداخلية والخارجية. وقال عبد العظيم إننا حريصون على عدم تفويت أى فرصة على طريق الحل السياسى والتغيير الديمقراطى، ومحاربة الإرهاب. وأضاف عبد العظيم أنه رغم خشيتنا من أن يؤدى التدخل العسكرى الروسى لمزيد من التعقيد للأزمة والتسلح النوعى وتصعيد الصراع الاأن نتائج اجتماع فيينا الأخير حولت دفة الأمور نحو الحل السياسى من خلال توافق دولى وإقليمى وعربى ودعم مؤسسات أممية وأوروبية وعربية. وبخصوص التحالف الذى تعتزم فرنسا تشكيلة لتوجيه ضربات لتنظيم "داعش" الإرهابى فى سوريا والعراق، قال عبد العظيم، يبدو أن هناك توجها لتشكيل تحالف دولى أوسع من التحالفات الموجودة حاليا للقضاء على تنظيم "داعش" الإرهابى لأنه بات يشكل خطرا كبيرا على العالم من شرقه لغربه ولم يعد يقتصر خطره على المنطقة العربية فقط.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق