from سوريا يا حبيبتي أعيدي لي كرامتي http://ift.tt/1BIwxtO
via IFTTT
أخي في الله أخبرني متى تغضبْ ؟ إذا انتهكت محارمنا إذا نُسفت معالمنا،ولم تغضبْ إذا قُتلت شهامتنا،إذاديست كرامتنا إذا قامت قيامتنا،ولم تغضبْ فــأخبرني متى تغضــبْ ؟ إذا نُهبت مواردنا،إذانكبت معاهدنا إذاهُدمت منازلنا،إذاقطعت طرائقنا وظلت قدسناتُغصبْ ولم تغضبْ فأخبرني متى تغضبْ ؟ عدوي أوعدوك يهتك الأعراض يعبث في دمي لعباً إذالله للحـــرمات للإسلام لم تغضبْ فأخبـــرني متى تغضبْ ؟!
الأربعاء، 16 ديسمبر 2015
الجيش الألماني يشارك في دعم الغارات الجوية على مواقع "داعش" في سوريا 2015/12/16 بدأ الجيش الألماني دعم الغارات الجوية التي تستهدف مواقع تنظيم "داعش" في سورية، وقال متحدث باسم قيادة المهام الخارجية للجيش الألماني في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية إن طائرة تزود بالوقود تابعة لسلاح الجو الألماني قامت ليلة الثلاثاء/الأربعاء بتزويد مقاتلتين تابعتين للتحالف الدولي ضد "داعش" بالوقود في الجو. وأضاف المتحدث أن طائرة الجيش الألماني من طراز إيرباص (إيه 310) حلقت لمدة خمس ساعات في الجو، يذكر أن البرلمان الألماني (بوندستاج) وافق على مشاركة الجيش الألماني في مهام لمكافحة "داعش"، وذلك في أعقاب الهجمات الإرهابية في باريس. ومن المنتظر أن تبدأ ست طائرات استطلاع ألمانية من طراز "تورنادو" في التجسس على "داعش". كما تدعم سفينة حربية ألمانية حاملة الطائرات "شارل ديغول" التي تنطلق منها مقاتلات فرنسية لمكافحة "داعش"، تجدر الإشارة إلى أن هذه ثالث مهمة قتالية دفاعية في تاريخ الجيش الألماني منذ تأسيسه قبل 60 عاما، وذلك عقب مشاركته في حرب كوسوفو عام 1999 والمهمة القتالية لحلف شمال الأطلسي (الناتو) في أفغانستان، والتي انتهت عام .2014 ويشارك الجيش الألماني في مهمة مكافحة "داعش" بنحو 1200 جندي، ولم يدل المتحدث باسم قيادة المهام الخارجية للجيش الألماني ببيانات عن جنسية المقاتلتين اللتين تم تزويدهما بالوقود، ويشارك في الغارات الجوية على "داعش" في سورية والعراق مقاتلات فرنسية وأمريكية وبريطانية وعربية. وترى الحكومة الألمانية أن مهمة مكافحة "داعش" تحظى بغطاء أممي عبر عدة قرارات من الأمم المتحدة وميثاق الأمم المتحدة، وفي المقابل يخالف حزب "اليسار" الألماني الحكومة الألمانية في هذا الموقف، ويتمسك الحزب بحقه في تقديم دعوى أمام المحكمة الدستورية الاتحادية ضد مشاركة الجيش الألماني في هذه المهمة.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق