from سوريا يا حبيبتي أعيدي لي كرامتي http://ift.tt/1BIwxtO
via IFTTT
أخي في الله أخبرني متى تغضبْ ؟ إذا انتهكت محارمنا إذا نُسفت معالمنا،ولم تغضبْ إذا قُتلت شهامتنا،إذاديست كرامتنا إذا قامت قيامتنا،ولم تغضبْ فــأخبرني متى تغضــبْ ؟ إذا نُهبت مواردنا،إذانكبت معاهدنا إذاهُدمت منازلنا،إذاقطعت طرائقنا وظلت قدسناتُغصبْ ولم تغضبْ فأخبرني متى تغضبْ ؟ عدوي أوعدوك يهتك الأعراض يعبث في دمي لعباً إذالله للحـــرمات للإسلام لم تغضبْ فأخبـــرني متى تغضبْ ؟!
الخميس، 17 ديسمبر 2015
مصدر عسكري سوري :: روسيا أرغمت إيران على سحب قواتها بعد مواجهات سياسية معقدة "وكالة آكي" 2015/12/17 قال مصدر عسكري سوري من النظام إن إيران خاضت معارك سياسية وصفها بـ"المُعقّدة" لمواجهة قرار روسي يقضي بسحب القرار العسكري في سورية من إيران، وأشار إلى أن الأخيرة اضطرت للرضوخ للقرارات الروسية. وقال المصدر الذي اشترط عدم ذكر اسمه، إن "روسيا اتخذت سلسلة من الإجراءات والقرارات منذ مطلع شهر آب/أغسطس الماضي قبل أن تدخل قواتها العسكرية إلى سورية، وبعض هذه القرارات استشارت فيه النظام السوري وبعضها فرضته فرضاً، ومن بينها قرار ألا يكون لإيران أي نفوذ عسكري مباشر في سورية ولا تأثير على القرار العسكري السوري"، حسب قوله. وأضاف "حاولت قيادات عسكرية وسياسية إيرانية معارضة القرار الروسي دون جدوى، وقامت بحملة مفاوضات كانت مُعقّدة وطويلة للغاية، وعاندت القرارات الروسية، لكن موسكو كانت حازمة في قراراتها، وهو ما تم تأكيده بحزم للقيادة الإيرانية خلال زيارة الرئيس الروسي لطهران تشرين الثاني/نوفمبر الماضي"، حسب توضيحه. وحول احتمالات انسحاب حزب الله اللبناني من سورية أيضاً على اعتبار أنه ذراع عسكري تابع لإيران، قال المصدر "لم تُعر القيادة العسكرية كثيرا أهمية لانسحاب مقاتلي حزب الله من سورية، فهي كانت تريدهم كمقاتلين في ظل النقص في عدد مقاتلي الجيش السوري في الجبهات، لكنها منعت الحزب من القيام بأي عملية عسكرية دون الحصول على موافقة مسبقة من القيادة العسكرية الروسية في سورية، كما نبّهته بشدة أيضاً على رفضها لأي تغيير ديموغرافي كان يخطط للقيام به في الزبداني والفوعة وغيرهما". وأضاف "بالنهاية ستطلب روسيا من إيران سحب كل مقاتليها بعد الإعلان عن الاتفاق لوقف إطلاق النار"، وفقا لمسار فيينا. وتشير تقارير المعارضة السورية المسلّحة وتقارير يصدرها حزب الله إلى ارتفاع غير مسبوق خلال الشهرين الأخيرين لعدد القتلى في صفوف ميليشيات حزب الله اللبناني الشيعي الموالي لإيران في أكثر من منطقة سورية. وتواترت تقارير إعلامية غربية عن بدء إيران سحب قواتها من سورية، وخروج مقاتلي الحرس الثوري الإيراني من جبهات القتال، خاصة بعد أن تكّبدت إيران عدداً غير مسبوق أيضاً من القتلى من كبار ضباطها في معارك متفرقة في سورية. وتشير التقارير الغربية إلى وجود نحو سبعة آلاف من الحرس الثوري الإيراني في سورية، ووفق المصدر يوجد نحو ثمانية آلاف من مقاتلي حزب الله اللبناني، كانو جميعاً حتى مطلع العام تحت قيادة قائد فيلق القدس الإيراني قاسم سليماني، قبل أن يقوم بتسليم المهام لضباط آخرين ويتفرغ للجبهة العراقية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق