from سوريا يا حبيبتي أعيدي لي كرامتي http://ift.tt/1BIwxtO
via IFTTT
أخي في الله أخبرني متى تغضبْ ؟ إذا انتهكت محارمنا إذا نُسفت معالمنا،ولم تغضبْ إذا قُتلت شهامتنا،إذاديست كرامتنا إذا قامت قيامتنا،ولم تغضبْ فــأخبرني متى تغضــبْ ؟ إذا نُهبت مواردنا،إذانكبت معاهدنا إذاهُدمت منازلنا،إذاقطعت طرائقنا وظلت قدسناتُغصبْ ولم تغضبْ فأخبرني متى تغضبْ ؟ عدوي أوعدوك يهتك الأعراض يعبث في دمي لعباً إذالله للحـــرمات للإسلام لم تغضبْ فأخبـــرني متى تغضبْ ؟!
الجمعة، 18 ديسمبر 2015
القوى الكبرى تجاهد من أجل التوصل لقرار دولي قبل محادثات سوريا "وكالة رويترز" 2015/12/18 تجاهد الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة للاتفاق على مسودة قرار يدعم مسعى دوليا لإنهاء الحرب المندلعة في سوريا منذ خمس سنوات قبل بدء محادثات وزارية بشأن الأزمة تعقد في نيويورك اليوم الجمعة. وأبلغت مندوبة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة سامانثا باور الصحفيين أن الأعضاء الخمسة الذين يتمتعون بحق النقض (الفيتو) لم يتفقوا بعد على مسودة لطرحها يوم الجمعة على المجلس الذي يضم 15 عضوا. وفي باديء الأمر كانت القوى الغربية تأمل في أن يوافق المجلس على قرار يصدق على خارطة طريق مدتها عامان لإجراء محادثات تبدأ في يناير كانون الثاني بين النظام والمعارضة السورية لتشكيل حكومة وحدة وطنية ثم إجراء انتخابات في نهاية المطاف. وتم التوصل إلى خارطة طريق تتضمن وقفا لإطلاق النار في كل البلاد لكنه لا يسري على تنظيم "داعش" وجبهة النصرة جناح القاعدة في سوريا وبعض جماعات المعارضة المسلحة الأخرى خلال جولتين من المحادثات الوزارية في فيينا. ولمح المندوب الروسي فيتالي تشوركين إلى وجود خلافات كبيرة بين الدول الخمس. وقال للصحفيين دون إفاضة "لست واثقا من أن هذا (الاتفاق) سيحدث لأن هناك للأسف محاولات متعمدة أو غير متعمدة لاجتزاء وثائق فيينا ونحن لا نريد لهذا أن يحدث". ومن جانبه قال وزير الخارجية الألماني فرانك فالتر شتاينماير إن هناك "قدرا من الحركة" في محادثات سوريا موضحا أن أحد أهداف اجتماعات نيويورك هو توضيح الجدول الزمني لمحادثات السلام بين الحكومة والمعارضة. ويلتقي في فندق بالاس هوتيل بنيويورك اليوم الجمعة وزراء خارجية أكثر من 12 دولة منها روسيا والولايات المتحدة وتركيا والسعودية وإيران وقوى أخرى في الاتحاد الأوروبي والشرق الأوسط لإجراء محادثات لإنهاء الحرب السورية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق