from سوريا يا حبيبتي أعيدي لي كرامتي http://ift.tt/1BIwxtO
via IFTTT
أخي في الله أخبرني متى تغضبْ ؟ إذا انتهكت محارمنا إذا نُسفت معالمنا،ولم تغضبْ إذا قُتلت شهامتنا،إذاديست كرامتنا إذا قامت قيامتنا،ولم تغضبْ فــأخبرني متى تغضــبْ ؟ إذا نُهبت مواردنا،إذانكبت معاهدنا إذاهُدمت منازلنا،إذاقطعت طرائقنا وظلت قدسناتُغصبْ ولم تغضبْ فأخبرني متى تغضبْ ؟ عدوي أوعدوك يهتك الأعراض يعبث في دمي لعباً إذالله للحـــرمات للإسلام لم تغضبْ فأخبـــرني متى تغضبْ ؟!
الثلاثاء، 1 ديسمبر 2015
صحيفة أمريكية :: واشنطن دعمت القوات الأوكرانية بمعدات عسكرية "متهالكة" "صحيفة واشنطن بوست" 2015/12/1 كشفت الصحيفة الأمريكية أن مجموعة من المعدات العسكرية التي زودت بها الولايات المتحدة أوكرانيا من أجل حماية ونقل القوات المسلحة الأوكرانية لا تزيد عن كونها مجرد "خردة". وذكرت الصحيفة- في تقرير أوردته، الثلاثاء، على موقعها الإلكتروني- أن الولايات المتحدة قدمت معدات عسكرية غير فتاكة بقيمة تزيد عن 260 مليون دولار لمساعدة الحكومة الأوكرانية في قتالها ضد قوات مدعومة من جانب روسيا، لكن اتضح أن بعض هذه المعدات متهالكة. وقالت الصحيفة أنه على أطراف مدينة "دونتسك" التي يسيطر عليها الانفصاليون، على سبيل المثال، تستخدم وحدة من القوات الخاصة الأوكرانية سيارات "هامفي" زودتها بها الولايات المتحدة ويعود تاريخها إلى أواخر الثمانينات وبداية التسعينات وفق ما أظهرته الأرقام المسلسلة على السيارات. كما تلقت وحدة أوكرانية للمشاة يبلغ قوامها نحو 120 جنديا من وزارة الدفاع الأمريكية /البنتاغون/ سترة واحدة مضادة للرصاص، وهو نوع توقفت القوات الأمريكية عن استخدامه في القتال منذ نحو عقد مضى. ونقلت الصحيفة عن قائد للقوات الأوكرانية الخاصة قوله "إذا كان الأمريكيون سيرسلون لنا معدات، فلا ترسلوا لنا أشياء مستخدمة"، وقد تحدث شريطة عدم الإفصاح عن اسمه لانتقاد حالة المعدات الموجودة بوحدته. وقال جنود أوكرانيون أن الحالة المتهالكة للمعدات المقدمة من الولايات المتحدة على الجبهات الأمامية الأوكرانية أثارت شعورا بعدم الثقة وأثرت على الروح المعنوية للجنود الأوكرانيين. ويرى خبراء أن انخفاض جودة المعدات المقدمة يثير أيضا تساؤلا حول مدى التزام الإدارة الأمريكية حيال حرب تدخل عامها الثاني، مع استمرار التواجد القوي للانفصاليين المدعومين من جانب روسيا والمجهزين جيدا بالمعدات في المنطقة الشرقية من أوكرانيا.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق