from سوريا يا حبيبتي أعيدي لي كرامتي http://ift.tt/1BIwxtO
via IFTTT
أخي في الله أخبرني متى تغضبْ ؟ إذا انتهكت محارمنا إذا نُسفت معالمنا،ولم تغضبْ إذا قُتلت شهامتنا،إذاديست كرامتنا إذا قامت قيامتنا،ولم تغضبْ فــأخبرني متى تغضــبْ ؟ إذا نُهبت مواردنا،إذانكبت معاهدنا إذاهُدمت منازلنا،إذاقطعت طرائقنا وظلت قدسناتُغصبْ ولم تغضبْ فأخبرني متى تغضبْ ؟ عدوي أوعدوك يهتك الأعراض يعبث في دمي لعباً إذالله للحـــرمات للإسلام لم تغضبْ فأخبـــرني متى تغضبْ ؟!
الخميس، 3 ديسمبر 2015
تصريحات رئيس الاتحاد الأوروبي بشأن إعتقال اللاجئين تثير غضب نواب أوروبيين "وكالة آكي" 2015/12/3 عبرت مجموعة الخضر في البرلمان الأوروبي عن غضبها واستغرابها لادلاء رئيس الاتحاد الأوروبي دونالد توسك، بتصريحات تدعو إلى تكثيف الرقابة على المهاجرين واللاجئين قبل دخولهم لأراضي الاتحاد. ودعت مجموعة الخضر توسك، بحسب وكالة الأنباء الإيطالية، لتقديم توضيحات وتفسيرات أمام جلسة علنية للبرلمان الأوروبي، مؤكدة أنها ستبعث برسالة إلى توسك بهذا المعنى في وقت لاحق اليوم. ووصف رئيس مجموعة الخضر فيليب لامبرت (بلجيكا)، تصريحات توسك بـ"غير المقبولة وغير المسؤولة"، وقال "ننتظر من رئيس الاتحاد مواقف تساهم في تهدئة الخلافات وليس إنعاشها"، حسب رأيه. وأوضح أن خطورة التصريحات تأتي من طبيعة المنصب الذي يشغله توسك، وكذلك مما تحمله من دلائل على تغلغل الخطاب اليميني المتطرف في أوساط الأحزاب التقليدية الأوروبية. وأعرب عن قلقه الشديد من تصاعد الخطاب المتطرف الرافض للآخر في كافة الأوساط السياسية الأوروبية. وكان توسك، بولندي الجنسية، قد عبر في تصريحات لعدة وسائل إعلام أوروبية، عن قناعته بضرورة أن تعمد السلطات المختصة في أوروبا لإجراء عمليات مراقبة وتحقيق مكثفين قبل السماح للمهاجرين واللاجئين بدخول أراضي دول الاتحاد. ورأى أن عمليات رفع البصمات وقبول المهاجرين واللاجئين تتم حالياً بسرعة وسهولة. وإعتبر توسك أن على الدول إحتجاز المهاجرين واللاجئين قبل السماح لهم بالدخول، وقال "يجب أن تأخذ عمليات رفع البصمات والتحقيقات الوقت الكافي، وهناك مدة الـ18 شهراً التي يمكن احتجاز المهاجر خلالها والمنصوص عنها في القوانين الأوروبية والدولية"، وفق كلامه. كما طالب توسك ألمانيا بالتوقف عن استقبال اللاجئين والمهاجرين بشكل مكثف، مشيراً أن الأمر يتعلق بقدرة الاستيعاب الأوروبية والموازنة. ويذكر أن الخلافات لا تزال تعصف بالدول الأوروبية بسبب مسألة اللاجئين والمهاجرين، وهو الأمر الذي يعطل تنفيذ بنود الاستراتيجية التي أعلنتها المفوضية منتصف العام الجاري بشأن التعامل مع أزمة اللجوء والهجرة.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق