via سوريا يا حبيبتي أعيدي لي كرامتي http://ift.tt/1XVXRk9
أخي في الله أخبرني متى تغضبْ ؟ إذا انتهكت محارمنا إذا نُسفت معالمنا،ولم تغضبْ إذا قُتلت شهامتنا،إذاديست كرامتنا إذا قامت قيامتنا،ولم تغضبْ فــأخبرني متى تغضــبْ ؟ إذا نُهبت مواردنا،إذانكبت معاهدنا إذاهُدمت منازلنا،إذاقطعت طرائقنا وظلت قدسناتُغصبْ ولم تغضبْ فأخبرني متى تغضبْ ؟ عدوي أوعدوك يهتك الأعراض يعبث في دمي لعباً إذالله للحـــرمات للإسلام لم تغضبْ فأخبـــرني متى تغضبْ ؟!
الاثنين، 7 ديسمبر 2015
النظام السوري يتعاون مع "داعش" في النفط والغاز والكهرباء "وكالة الأناضول" 2015/12/7 يتعاون نظام الأسد مع تنظيم "داعش" الإرهابي في سوريا، في النفط والغاز والكهرباء، حيث أن التنظيم يسيطر على مصادرها، لكن رغم ذلك لا يقطعها عن النظام، ويمده بأهم شرايين الحياة. وأشارت بيانات البنك الدولي إلى ضرورة، أن تكون أنابيب الغاز صالحة في سوريا، لأن أكثر من نصف الطاقة الكهربائية للنظام السوري تعتمد على الغاز. وتشير المعلومات من مصادر أمنية، أن وحدات في الاستخبارات التركية رصدت مكالمات هاتفية لجيش النظام السوري، تؤكد وجود تعاون بين نظام الأسد و"داعش"، من أجل تخطي المشاكل التي يواجهها في مجال التعاون في الموارد النفطية. ووفقاً لتلك المعلومات، أرسل النظام فريقاً تقنياً إلى محافظة دير الزور(شرق)، خلال الأسبوع الماضي، بغية إصلاح أنبوب غاز في منطقة "المريعية" بريف المحافظة. وبحسب المكالمة، التي رصدتها الاستخبارات التركية، أصدرت قيادة الجيش السوري، أوامر إلى وحداته في "سردا" و"الجفرا" القريبتين من مطار دير الزور العسكري، بعدم إطلاق النار على فريق سيتوجه إلى مناطق خاضعة لسيطرة "داعش"، بهدف إصلاح أنبوب غاز. واللافت في المكالمة أن النظام يخبر عناصره بأن الفريق ليس سورياً، مما يطرح السؤال من أي دولة أت هذا الفريق التقني. ويقول الضابط في المكالمة :: "إذا أطلقنا النار عليهم (الفريق التقني) ستنقطع الكهرباء عن كل سوريا، مما يعني أن التنظيم يمتلك سلاحاً فعالاً ضد النظام. وكانت وزارة الخزانة الأمريكية، أدرجت أسماء 4 أشخاص (من بينهم مواطنون روس)، ضمن "القائمة السوداء" خلال الأسبوع الفائت، لتقديمهم الدعم للنظام السوري ووساطاتهم في عملية شراء النفط من "داعش" لصالح النظام. وذكر بيان أصدرته الوزارة الأمريكية، أنّ رجل الأعمال السوري المعروف، جورج حسواني، الذي يحمل الجنسية الروسية أيضاً، موجود على القائمة السوداء.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق