from سوريا يا حبيبتي أعيدي لي كرامتي http://ift.tt/1BIwxtO
via IFTTT
أخي في الله أخبرني متى تغضبْ ؟ إذا انتهكت محارمنا إذا نُسفت معالمنا،ولم تغضبْ إذا قُتلت شهامتنا،إذاديست كرامتنا إذا قامت قيامتنا،ولم تغضبْ فــأخبرني متى تغضــبْ ؟ إذا نُهبت مواردنا،إذانكبت معاهدنا إذاهُدمت منازلنا،إذاقطعت طرائقنا وظلت قدسناتُغصبْ ولم تغضبْ فأخبرني متى تغضبْ ؟ عدوي أوعدوك يهتك الأعراض يعبث في دمي لعباً إذالله للحـــرمات للإسلام لم تغضبْ فأخبـــرني متى تغضبْ ؟!
الخميس، 3 ديسمبر 2015
صحيفة أمريكية :: تسليم موسكو منظومة صواريخ (إس 300) لإيران يستهدف تركيا بالدرجة الأولى "صحيفة نيويورك تايمز" 2015/12/3 قالت الصحيفة الأمريكية، إن قيام روسيا بتسليم منظومة الدفاع الجوي الصارخي إس 300 لإيران، يستهدف تركيا التي ساءت علاقتها بروسيا بعد إسقاطها مقاتلة روسية في سوريا. وأضافت الصحيفة أن تسليم نظام الدفاع الصاروخي لإيران جاء وفاء لعقد تأخر لسنوات خلال المواجهة الدولية التي كانت تخوضها إيران بشأن برنامجها النووي مع العالم . وأوضحت الصحيفة أن الصفقة تم توقيعها في عام 2007، ليتم تعليقها في عام 2010، ثم إعادة إحياؤها في الربيع الماضي. ونقلت وكالة الأنباء الروسية "تاس" عن مساعد الرئيس الروسي لشئون التعاون العسكري التقني فلاديمير كوجين قوله إن العقد تم وضعه موضع التنفيذ وبدأ العمل به. وقالت "نيويورك تايمز" إن إسرائيل واحدة من الدول التي أعربت عن قلقها في وقت سابق إزاء التسليم. وتجعل صواريخ إس 300 أي هجوم جوي على المنشآت النووية الإيرانية أكثر صعوبة. وربط محللون بين تسلم إيران لهذه المنظومة المتقدمة والوضع في سوريا، حيث انضمت الطائرات البريطانية إلى نظيرتها الأمريكية في القصف الجوي الذي يقوده التحالف العالمي ضد "داعش". وتدعم طهران وموسكو بشار الأسد في حين ان التحالف الذي يضم تركيا يدعم فصائل المعارضة السورية ويرغب في إزاحة الأسد عن منصبه. وقال ألكسندر جولتس، وهو كاتب صحفي روسي :: "تركيا الخصم الرئيسي لروسيا وإيران في سوريا، لذلك فإن تسليم أنظمة الدفاع الصاروخي لإيران يرتبط بالموقف الكلي في المنطقة"، مشيرا في الوقت ذاته إلى ان القوات الجوية الروسية تقوم بدعم العمليات الإيرانية على أرض سوريا. وأضاف جولتس ::" لقد أصبح أكثر وضوحا ان إيران أصبحت أكبر حليف روسي، لذلك فالكرملين مستعد تماما للوفاء بالتزاماته الكاملة معها ".
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق