from سوريا يا حبيبتي أعيدي لي كرامتي http://ift.tt/1BIwxtO
via IFTTT
أخي في الله أخبرني متى تغضبْ ؟ إذا انتهكت محارمنا إذا نُسفت معالمنا،ولم تغضبْ إذا قُتلت شهامتنا،إذاديست كرامتنا إذا قامت قيامتنا،ولم تغضبْ فــأخبرني متى تغضــبْ ؟ إذا نُهبت مواردنا،إذانكبت معاهدنا إذاهُدمت منازلنا،إذاقطعت طرائقنا وظلت قدسناتُغصبْ ولم تغضبْ فأخبرني متى تغضبْ ؟ عدوي أوعدوك يهتك الأعراض يعبث في دمي لعباً إذالله للحـــرمات للإسلام لم تغضبْ فأخبـــرني متى تغضبْ ؟!
الثلاثاء، 1 ديسمبر 2015
مسيحيون سوريون يعترضون على تمثيلهم بمؤتمر الرياض بمعارضين من الخارج 2015/12/1 انتقد مسيحيون سوريون عدم دعوة معارضين آشوريون من داخل سورية لحضور مؤتمر الرياض الذي يجمع المعارضات السورية في شهر كانون الأول/ديسمبر بهدف توحيد رؤيتها وموقفها من وثيقة فيينا 2 للحل السياسي للأزمة السورية التي اعتمدتها المجموعة الدولية الداعمة لسورية في 14 تشرين الثاني/نوفمبر. ودعا مسيحيون سوريون لضرورة إشراك المعارضة المسيحية/الآشورية الباقية داخل سورية في هذا اللقاء، وقالوا إنها الوحيدة القادرة على التعبير عن وجهة نظرهم وطرح تصورهم للحل السياسي للأزمة، وأشاروا إلى أنه لم يتلق أي فصيل أو شخصية آشورية معارضة (سرياناً وكلداناً) في الداخل السوري دعوة من المملكة لحضور لقاء المعارضة في الرياض حتى الآن، واعتبر العديد منهم أن استبعادهم هو إجحاف بحق مكون سوري أساسي. وفي هذا السياق، قال سليمان يوسف، المعارض السوري والباحث المهتم بقضايا الأقليات، "من خلال أسماء المدعوين للقاء الرياض، توجد أسماء عديدة تركت سورية منذ عقود لأسباب خاصة غير سياسية، وليس لها تاريخ نضالي ضد النظام والدكتاتورية، ودُعيت لهذا اللقاء على أنها شخصيات معارضة، فيما استبعدت شخصيات آشورية سورية هي معارضة للنظام منذ ثمانينيات القرن الماضي ودفعت ثمن مواقفها السياسية وهي مازالت صامدة في الوطن متحملة أعباء ومخاطر الحرب، مهددة بالاعتقال في كل لحظة". وأضاف "لا نصادر حق المعارضات الآشورية في الخارج في المشاركة في هكذا لقاءات واجتماعات لكن الأهمية يجب أن تعطى لمن هم في الداخل من الآشوريين وغير الآشوريين، لمن هم صامدون رغم مخاطر الحرب وقساوة الحياة، وتمثيل الداخل المسيحي/الآشوري أهم وأكثر جدوى ومصداقية من حضور معارضين آشوريين سوريين يقيمون في الخارج منذ عقود طويلة لا سجل نضالي لهم ومشكوك بمشروعية تمثيلهم للآشوريين السوريين".
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق